تصميم الهوية البصرية وأهميته للمنشآت والشركات تكمن في النقاط التالية:
- التعريف بالعلامة التجارية وتميزها.
- توحيد الصورة الذهنية لدى المستهدفين.
- بناء الثقة والانتماء لدى الزبائن والشركاء.
- تسهيل تذكر العلامة التجارية.
- إظهار القيم والرسالة وطبيعة العمل.
- التواصل الفعال عبر كافة نقاط الاتصال.
- تعزيز الجهود التسويقية والترويجية.
- توحيد هوية العلامة وانعكاس صورة موحدة داخلياً وخارجياً.
- بناء هوية وثقافة موحدة لدى أطراف العمل بالمنشأة.
- تعزيز قيمة العلامة التجارية على المدى الطويل.
فالهوية البصرية الجيدة تضع أساساً قوياً لبناء علامة تجارية قوية وناجحة.
أفضل منشئي مواقع الويب (مراجعة متعمقة) 2022
العناصر الأساسية التي يجب أن تتضمنها تصميم الهوية البصرية للشركات هي:
- الشعار: الرمز أو العلامة المميزة التي تمثل الشركة.
- ألوان الهوية: الألوان الرئيسية والثانوية للشركة.
- الخطوط (أنواع الخطوط): الخط المستخدم في الشعار والنصوص.
- الجرافيك: أي صور أو رسوم بيانية مستخدمة.
- اللوجو: التصميم المبسط لاسم الشركة.
- تواقيع البريد الإلكتروني.
- بطاقات الهوية والعرض.
- سياسات وإرشادات الاستخدام.
- بيان المنظور.
- المميزات الشخصية.
الهدف هو إعداد مجموعة موحدة من العناصر البصرية تعبر عن شخصية وقيم الشركة.
أهمية تصميم الهوية البصرية للشركات:
- التمييز عن المنافسين وبناء علامة تجارية قوية.
- تعزيز ثقة العملاء والشراكات من خلال ترسيخ صورة موحدة.
- تسهيل تذكر العلامة التجارية والتعرف عليها بسهولة.
- الانعكاس على جهود التسويق والترويج بفاعلية أكبر.
- توحيد الهوية البصرية في كافة نقاط اتصال الشركة.
- بناء هوية داخلية موحدة لدى العاملين بالشركة.
- تمثيل القيم والرؤية والرسالة بشكل بصري واضح.
- انعكاس صورة موحدة ومتماسكة للشركة داخلياً وخارجياً.
- تعزيز قيمة العلامة التجارية على المدى الطويل.
تصميم الهوية فهي أساس بناء سمعة وثقة وولاء العملاء تجاه الشركة.
الخطوات الأساسية التي يجب على الشركات اتخاذها لبناء و تصميم الهوية بصرية قوية هي:
- تحديد هدف ورؤية وقيم ورسالة الشركة بوضوح.
- تحليل العلامات التجارية المنافسة والسوق المستهدف.
- تحديد شعار مميز يتناسب مع طبيعة العمل والرسالة.
- اختيار جملة وألوان أساسية للهوية تعبر عن شخصية الشركة.
- إعداد دليل توجيهات واضح لاستخدام عناصر الهوية.
- اختبار وتجربة نماذج مبدئية للهوية وتلقي تغذية راجعة.
- تطوير الهوية الرقمية مثل الموقع ووسائل التواصل الاجتماعي.
- الترويج للهوية الجديدة وإعادة تصميم أي مواد تسويقية.
- مراجعة وتحديث الهوية دوريا لمواكبة التطورات.
اليك بعض الأمثلة على شركات نجحت في بناء و تصميم الهوية – هوية بصرية قوية:
- آبل: تميزها اللون الأبيض والشعار المعروف مع سهولة استخدام منتجاتها.
- غوغل: تميزت بألوانها الأزرق والأحمر وشعارها البسيط.
- نيكي: شعارها المميز “أجنحة” أصبح رمزا للأداء العالي.
- ستاربكس: تميزت بتصميماتها الخشبية البسيطة وألوانها الخضراء.
- مايكروسوفت: شعارها الأزرق يرمز للتكنولوجيا وسهولة الاستخدام.
- ريد بل: تميزت بألوانها الأحمر والأبيض والأزرق الوطنية.
- آديداس: نجحت في ربط اسمها بكرة القدم من خلال منتجاتها.
- شركة نستله: استطاعت أن تربط اسمها بالمغذيات والرعاية من خلال شعارها.
- تسلا: جعلت من الحرف T المميز شعارها المرتبط بالسيارات الكهربائية.
- ايباي: بساطة تصميمها واستخدام الألوان الزرقاء جعلتها مميزة.
- ديزني: استطاعت أن تجعل من شخصياتها المتحركة وألوانها رمزا للترفيه.
- ريدهات: تميز شعارها الأحمر البسيط وجعله مرتبطا بحلول إدارة الأعمال.
- نيكون: رسخت صورتها كعلامة مرموقة في مجال التصوير باستخدام الألوان الراقية.
هذه بعض الشركات التي استطاعت بناء هويات مميزة عبر عناصرها البصرية البسيطة.
العناصر البصرية الأساسية التي يجب أن تتضمنها تصميم الهوية البصرية القوية:
- الشعار – يمثل العلامة التجارية بشكل مميز.
- ألوان الهوية – تعبر عن شخصية العلامة وتميزها.
- الخطوط/الخطوط البصرية – تضفي أسلوباً موحداً.
- الصور والجرافيك – توضح طبيعة العمل.
- التوقيع – يوحد المظهر البصري.
- بطاقة الهوية – تمثل العلامة بشكل رسمي.
- إرشادات الاستخدام – تضمن استخداماً صحيحاً.
- شعار الموقع – يميز العلامة افتراضياً.
- لغة التصميم – توحد الأسلوب عبر الوسائط.
فعند احتوائها على هذه العناصر بشكل متماسك ومتناسق يمكن للهوية أن تكون قوية ومميزة.